Thursday, February 23, 2017

الميول في حياتي

الميول في حياتي: مجال الدراجة النارية والسيارة
       
       الميول جمع الميل بمعنى الاتجاه والمحبة والميل إلى الشيء يكون محبا له والميل في حياتي هو اللعب واللهو في مجال الدراجة النارية أولا ثم السيارة التي مكنيتها كبيرة وسريعة. عندي كثير من الميول واخترت هذا الميل لكثرة الاستخدام يوميا وأنه أحد من المواصلات المعروفة والسهلة في بلادنا أو دولتنا ماليزيا، وأنه أيضا يتدخل في نوع الحاجيات في الحياة. الذي يؤثرني إلي المحبة والميل في هذا المجال عندما كنت معلما في الكلية الهندسة أو المهنية والمهارة في الهندسة، هناك درست الدراسة الإسلامية المهندسين في المساء والليل، أما في الصباح كنت معهم في الورشة لتعلم عن مكونات المواصلات مثل المكينة أو المحرك والإطارات والمكيفات الخاصة السيارة.
   
        أول ما ركبت من الدراجة النارية YAMAHA LC 135، هي أول الدراجة اشتريتها من قبل نفسي بأول نقد حصلته من العمل هذه الدراجة مشهورة لدى الشباب والشابات لأن محركها سريع من حيث مرحلتها الصغيرة المعروفة بمسمى ((KAPCAI ولأن شكلها أجمل وأحدث. استخدمتها ستين فقط ثم أعطيتها إلى أبي واشتريت الجديدة من تلك، محركها نفس الواحد لكن شكلها متغير قليلا. ما طال الزمن بعد، أتجذب بالدراجة المنتجة من شركة SUZUKI، اسمها BELANG R، سرعتها 150 في الساعة، شكلها بسيط كأنها عارية اللباس فبعت YAMAHA LC إلى الصديق الرافق ثم اشتريت BELANG R نقدا بدون الدين. في ذلك الزمن، الدراجة النارية تكون مواصلة رئيسية بالنسبة إلي لأني أحب السفر وسافرت الى مكان بعيد بتلك الدراجة.
       
       بعدما تزوجت، اشتريت السيارة لاستعمالها للعمل يوميا لتوفر نفقات العائلة، أول نوع السيارة اشتريتها من نوع بروتون، صناعتها داخل الدولة المحبوبة وإن كان محركها من نوع ميتسوبيسي من اليابان، أما بدنها وجسمها مركب داخل ماليزيا. اشتريتها من محاضرتي العزيزة الأستاذة روسناني التي درست في كلية السلطان إسماعيل بترا الإسلامية العالمية. باعتها بسعر رخيص وشكل جيد وقلب واسع ودفعته إليها نقدا واحدا.
      سيارة بروتون ويرا هي اختياري الرئيسي لأنها مشهورة بقوة الماديات المركبة فيها. يتعجب بها كثير من الشباب والشابات لأنها تصلح لتصميم الأشكال التابعة إلى غرض صاحب السيارة وأنا منهم في التعجب ومصمم للسيارة حيث ما شيئت أشكالها، بروتون ويرا من نوع ممتاز جدا للقيادة العادية أو لصناعة السيارة السابقة أو للعرض في المعرض في المعرض الجمالي التمتع لمشاهدة أمام الناس في سباق العرض.
     
       سيارتي ويرا لونها أحمر كليا وأسود جزئيا، معركها بسرعة 1.8 في الساعة، وليس هو مركبا أصليا في البداية من المصنع البروتون، لقد تعوض من أصلها 1.5 إلي 1.8 من الزمن في يد الصاحب الأول لتلك السيارة. فأنا محضوظ لملكها بدون دفع الثمن المناسب لها عنه عمل التغير أو التعوض. الإطار مقاسة سبعة عشر وهو أكبر الإطار الذي يصلح لبروتون ويرا وليس من الممكن أعظم منه فا وليس من الممكن أعظم منه فإلا سيفسد الإطارات ملاقاة بين الإطار وجسم السيارة فوق الإطار.
      وأخيرا، وإن كان محرك السيارة كبيرا، لكن استخدام بترول فيها أقل من محرك أصغر منها. ولدي مهندس ماهر خاص لصلح أي أمراض السيارة المتنوعة، لو كنتم تريدون أن تتقدموا الصلح للسيارة فاتصلوا بي عبر هذه المدونة.

No comments:

Post a Comment